كيف للعسل، هذا الشراب المختلف ألوانه أن يكون شفاء للناس؟! ولماذا ذُكِر الشفاء في قوله تعالى: ﴿فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ﴾ بصيغة المصدر وفي حال التنكير بحيث يفيد صورة مطلقة وعامة وليس شفاء من مرض معين؟!