نقول أن الشريعة الإسلامية صالحة، منذ اكتمل نزولها، للتطبيق في كل زمان ومكان، بينما يقول الأغيار بعكس ذلك لأسباب يدَّعونها، فهلموا نناقش أسبابهم تلك، ولنر أصدقوا أم كانوا من الكاذبين!
كلمات موزونة ممن فاض قلبه شغفا برسول الله صلى الله عليه وسلم، فيض شيئًا من حبه والتعلق به، وحمله لتلك الشريعة الغراء، وفضله في إنجاز ما قد ألقي عليه من أعباؤ، وما ينبغي علينا كأتباع –ندَّعي حبه صلى الله عليه وسلم أن نكون ونفعل ما يكافئ هذا الحب والاتباع.
تشهد الساحة العالمية هجمات شرسة على الدين الحنيف، فكيف نرد على هذه الهجمات والافتراءات؟؟؟
اطلع على حقيقة عقائد مؤسس الجماعة الإسلامية الأحمدية ودعواه.