إن الإسلام ليس تشريعا” وأحكاما”نظرية بل طبق نظريا وعمليا من خلال سنة النبي محمد ص وسنة خلفائه الراشدين وصحابته الطيبين، ففي زمن الابتلاء كانو يعلمون أن الثبات والاستقامة وتوكلهم على الله وتمسكهم بالتعاليم الاسلامية هو السبيل للنجاة.
إذا كان الله وعد بانتصار هذه الأمة بوعود قد وعدها إياها فيجب أن نكون على قدر هذه الوعود لنكون من مستحقيها.