* ما أصل مصطلح “الحرب الباردة”؟ * وما الذي خلفته تلك الحرب من آثار سلبية؟ * وكيف أن العالم ما زال يتجرع مرارتها إلى الآن؟ * وما علاقة كل ذلك بإلهام المسيح الموعود عام 1907 عن بلاء دمشق؟
بعد كل أعوام الحروب داخل وخارج إسرائيل هل ستكون هي الدولة الحكيمة في المنطقة؟ على إسرائيل أن تتبع أوامر أنبياءهم في المزامير وأن تسعى لما هو خير لها وللجميع وليس العكس
عدم تكاتف الدول العربية والإسلامية سيؤدي إلى استغلالها من قبل الغرب إلا اذا التزمت الدول الاسلامية بوصايا الرسول الكريم لإحلال السلام لا الحرب
حكومة إسرائيل التي لا تعمل للود شأنا يرى المحققون أنها اللاعب الأساسي في صفوف فريق تعكير السلام العالمي. أرسل أمير المؤمنين رسالة لرئيس وزرائها بينامين نتانياهو يحذره من تبعيات الحرب المدمرة لمستقبل الإنسانية جمعاء.