حين يأتي موعد تحقق أنباء الله تعالى، وكأن نافورة آيات تتفجر من السماء، وهذا ما تم بالنسبة لتحقق نبوءات الله تعالى فيما يتعلق بمولد المصلح الموعود (رضي الله عنه).
من النادر أن نجد إنسانا يعدم الوسائل البشرية المعتادة إلى العلم والمعرفة، ثم يُبدي آية جلية فيهما، والأندر من ذلك أن تكون تلك الآية مصداقا لنبوءة خلت، عن سيدنا المصلح الموعود يحدثنا حضرة أمير المؤمنين (أيده الله تعالى بنصره العزيز).
إن النبوءة الإلهية تكتسب عظمتها ليس من مجرد كونها إخبارا بحدث مستقبلي، ولكن بالنظر إلى عظيم أثرها فور تحققها، ونبوءة الابن الموعود إحدى عظائم النبوءات الإلهية على مر التاريخ.
* ما قصة قول النبي “سبق إليها عكاشة” والذي صار جاريا مجرى المثل؟! * كيف ضرب خارجة بن زيد رضي الله عنه مثالا في التضحية بنفسه؟!
الخلافة الراشدة، الوعد الإلهي حتمي الحدوث، لذا فإن علينا فحص مستوى عبادتنا إذا كنا نحب أن نتشرف بأن يجندنا الله تعالى في هذا المشروع، ورمضان فرصة عظيمة بهذا الصدد.
* قال المسيح الموعود عليه السلام: “لو صرتم متقين، وسلكتم دقائق سبل التقوى لكان الله معكم”. فما هو مفهوم التقوى؟ وما هي سُبل الوصول إليها؟ * التواضع رُكن ركين من أركان التقوى، فصار لزامًا علينا محاربة السيئات، وشكر الله دائمًا على جميع نعمه.
* “ثم تكون خلافة على منهاج النبوة”. وعد إلهي يتحقق، ويثبت صدق المسيح الموعود عليه السلام. * وقت انتشار الفتن داخليا وخارجيًا ضد الإسلام، فتلك علامة تؤكد إرسال الله لمبعوث هذا الزمان.
* ماذا يمكن تقديمه على أنه المعجزة المثلى للنبي صلى الله عليه وسلم؟! وما أم الحسنات والأعمال الصالحة؟! * كيف تبدي الأخلاق الفاضلة تأثيرها المُعجِز؟! * كيف يمكن للمرء أن يري الكرامات الدائمة والحية؟!
*ما العلامات والدلالات التي أوضحت أن حضرة مرزا بشير الدين محمود أحمد هو مصداق نبوءة الابن الموعود؟ *ماذا قال غير الأحمدين بشأن نبوءة الابن الموعود وتحققها؟
* كيف تغير قوم كانوا غارقين في الجهل والعناد إلى متعلمين ربانيين؟ * كيف عبَّر الصابة عن حبهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم؟ * ما هي نماذج التضحية للصحابة التي قدموها؟