أنت الذي وعد الرسول لحضرة محمد سعيد الشامي الطرابلسي[1] يمدح فيها حضرة الإمام المهدي خضعَتْ لرفعة مجدك العظماءُ وأتَتْك تَسحَبُ ذيلَها العَلْياءُ . ورَنتْ إليك مع الوقار وسلَّمَتْ وتفاخَرَتْ بمديحك الشُعراءُ . ولك الأمان من الزمان، وما على مَنْ لاذَ فيك من الزمان عَناءُ . قد حُزْتَ فضلا من إلهك فوق ما قد حازه
أنت الذي وعد الرسول لحضرة محمد سعيد الشامي الطرابلسي يمدح بها سيدنا الإمام المهدي والمسيح الموعود خضعَتْ لرفعة مجدك العظماءُ وأتَتْكَ تسحَبُ ذيلَها العلياءُ ورَنَتْ إليك مع الوقار وسلَّمَتْ وتفاخَرَت بمديحك الشُعراءُ ولك الأمان من الزمان، وما على مَنْ لاذَ فيك من الزمان عَناءُ قد حُزْتَ فضلاً من إلهك فوق ما قد حازه