بقلم: الشيخ ظفر محمد ظفر،المرحوم (1) تَلوتُك يا قرآنُ يانورَ مهجَتِي فإنَّك ريحاني ورَوْحي وجنتي . أرى فيك نورًا ليس يُمكن وصفُه تَقَرُّ به عيني وتهتز نسْمتي . فلولا هُداك ما عَرَفْنا إلهَنَا فما أنت إلاّ منه فيضانُ رحمةِ . لقد كانت الأرواح قبلَكَ في الدُّجى فجلّيتها عن دُخنها فتجلَّتِ , كشفتَ عن الأذهان أستار