نقول أن الشريعة الإسلامية صالحة، منذ اكتمل نزولها، للتطبيق في كل زمان ومكان، بينما يقول الأغيار بعكس ذلك لأسباب يدَّعونها، فهلموا نناقش أسبابهم تلك، ولنر أصدقوا أم كانوا من الكاذبين!