تبدأ القصة في مدينة فيها كباقي مدن العالم اليوم كل أنواع الانحراف. وكون هذه المدينة تقع في مجتمع مسلم سيكون من الطبيعي جداً وجود مساجد ومدارس دينية لا تزال إلى الآن تنظر إلى الأرض على أنها مستوية وليست كروية، أو في أفضل الحالات تنظر إلى الإنسان على أنه مخلوق طيني وقع في شراك الشيطان عندما