فقه المعاملات ببساطة

فقه المعاملات ببساطة

  • ما البر؟ وما الإثم؟
  • من ضروب المعروف..
  • اللاءات الثماني في تعاملات المسلم مع غيره

__

عَنِ النَّواسِ بْنِ سِمْعَانَ الْأَنْصَارِيِّ قَالَ: سَأَلْتُ رَسُولَ الله عَنِ الْبِرِّ وَالْإِثْم. فَقَالَ: الْبِرُّ حُسْنُ الْخُلُقِ، وَالْإِثْمُ مَا حَاكَ فِي صَدْرِكَ وَكَرِهْتَ أَنْ يَطَّلِعَ عَلَيْهِ النَّاسُ. (صحيح مسلم، كتاب البر والصلة والآداب)

عَنْ أَبي ذَرٍّ قَالَ قَالَ لِيَ النَّبِيُّ : لَا تَحْقِرَنَّ مِنَ الْمَعْرُوفِ شَيْئًا وَلَوْ أَنْ تَلْقَى أَخَاكَ بِوَجْهٍ طَلْقٍ.  (صحيح مسلم، كتاب البر والصلة والآداب)

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله : لا تَحَاسَدُوا وَلا تَنَاجَشُوا وَلا تَبَاغَضُوا وَلا تَدَابَرُوا. وَلا يَبِعْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَيْعِ بَعْضٍ. وَكُونُوا عِبَادَ الله إِخْوَانًا. الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لا يَظْلِمُهُ وَلَا يَخْذُلُهُ وَلَا يَحْقِرُهُ.  التَّقْوَى هَاهُنَا – وَيُشِيرُ إِلَى صَدْرِهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ – بِحَسْبِ امْرِئٍ مِن الشَّرِّ أَنْ يَحْقِرَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ. كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ. (صحيح مسلم،  كتاب البر والصلة والآداب)

عَنْ شُعْبَةَ عَنْ زُبَيْدٍ قَالَ حَدَّثَنِي عَبْدُ الله أَنَّ النَّبِيَّ قَالَ: سِبَابُ الْمُسْلِمِ فُسُوقٌ وَقِتَـالُهُ كُـفْرٌ. (صحيح البخاري، كتاب الإيمان)

Share via
تابعونا على الفايس بوك