ما أشبه الليلة بالبارحة! فكما هاجر المسلمون الأوائل هربا من بطش أهل مكة إلى مجتمع جديد أثبتوا فيه إخلاصهم وحققوا اندماجهم، يتأسى مسلمون الأحمديون بأسلافهم في هذا العصر أيضا حين يضطرون إلى الهجرة إلى بلدان الغرب.