تفتح آيات سورة الكهف آفاقا للمعرفة التاريخية، والنبوءات المستقبلية، من ذلك أن المنتمين للديانة المسيحية في آخر الزمان سيكونون سببا في فتنة العالم، وبالتالي يستجلبون على أنفسهم العقوبة والعذاب، الأمر الذي يُعد سببا رئيسا في إيلام قلب من بُعث لنجاتهم، وهو سيدنا خاتم النبيين (صلى الله عليه وسلم).