لم يكد عام 2019 يهم بالرحيل إلا وغرست فيه يد الخلافة بذرة الأمل في استعادة مجد الإسلام وعزه التليد، بالتأكيد على انسجام الإسلام التام مع الحقائق العلمية، ليثبت من هذا أن الإسلام دين الحداثة على قدمه، وأن الوحي بوابة العلوم الأولى،
لا تزل الحرب المادية المشنونة على الإسلام قائمة بزعم تناقض قيمه مع حقائق العلم الثابتة. ولا نرى هذا الزعم سوى قول أجوف لا دليل عليه، بل ويفنده التقدم العلمي الذي حققه المسلمون الأوائل انطلاقا من فهم كتاب الله القرآن…