آفة تسري فينا بلاد المسلمين، نرفع شعارات المودة والقبول للآخر والحوار… وفي الواقع نمقت كل ذلك ونرفضه في داخلنا، يقع علينا ظلم الغير، ولا نتعظ بل نظلم أنفسنا بظلمنا لغيرنا أيضًا! أخلاقنا كلامية، فعلماؤنا يقولون خلاف ما يفعلون ونحن على نهجهم ماضون! فنتج عنا ازدواجية في أحكام هذا الدين الحنيف/ ما جعله عرضة للطعن والنقض..