تفسير الآية 27 من سورة الحجر : تصوير شيق لجوهر الخلق الإنساني والغاية المنوط به تحقيقها ألا وهي التدرج في مراتب الكمال وذلك من خلال تجلية القلب إلى ذلك الوحي الأنقى والمُحكم والمُرتب واستقباله بالاستجابة.