* مثَّل تحدي القرآن أن يؤتى بمثله استفزازا لقاصري العقول وهواة الجدل الفارغ، فنراهم عبر العصور يتقدمون بمطالب منافية لمقام البشرية والرسالة السماوية كنوع من الألاعيب الفارغة..
” إن القرآن الكريم لا تنقضي عجائبه، وأن آياته تحمل معاني عديدة تنكشف مع الزمن”