لم يكد عام 2019 يهم بالرحيل إلا وغرست فيه يد الخلافة بذرة الأمل في استعادة مجد الإسلام وعزه التليد، بالتأكيد على انسجام الإسلام التام مع الحقائق العلمية، ليثبت من هذا أن الإسلام دين الحداثة على قدمه، وأن الوحي بوابة العلوم الأولى،
لابد للدعاة من التمثل بصفات مطلوبة لتأدية المهمة بأحسن وجه.. وكيف يتحصل المرء على أعلى المستويات وأعلى المعايير في هذه الحياة إرضاء لله تعالى؟
حثّ الإسلام على العلم وأجزل العطاء لطالبيه، لما له من أثر على الفرد وعلى من حوله، وترى الجاهلين عالقين في ظلمات أفكارهم ومتاهات أوهامهم، فهل يستوي العالم والجاهل؟! وما أنواع العلوم التي ترتقي بنا؟
يجب عدم نسب تفسيرات خاطئة الى القرآن الكريم لأن ذلك يعرض الإسلام للنقد وقد يضل بسببه كثير من الناس.