لا تزل الحرب المادية المشنونة على الإسلام قائمة بزعم تناقض قيمه مع حقائق العلم الثابتة. ولا نرى هذا الزعم سوى قول أجوف لا دليل عليه، بل ويفنده التقدم العلمي الذي حققه المسلمون الأوائل انطلاقا من فهم كتاب الله القرآن…
حثّ الإسلام على العلم وأجزل العطاء لطالبيه، لما له من أثر على الفرد وعلى من حوله، وترى الجاهلين عالقين في ظلمات أفكارهم ومتاهات أوهامهم، فهل يستوي العالم والجاهل؟! وما أنواع العلوم التي ترتقي بنا؟