حالة الأمة تزداد سوء يوما فيوما، فأي نهاية لهذا البؤس؟! علينا أن نفهم أن اتباع المبعوث منوط به دوما إقامة الأمجاد الغابرة!
إن دوام التغني بأمجادنا السلمية النابعة من هذا الدين الحنيف في الماضي والتي تثبت الآن كون دين الإلام إنما هو حقًا دين سلام لا معنى له فعليا إن لم يكن له تطبيق فعلي على أرض واقعنا المعاصر.