تفسير الآيتين (3-4) من سورة الحجر:
إن التعاليم الكاملة والرائعة للقرآن الكريم تجعل الكفار يتحسرون لو كانوا مسلمين.
وتشهد على ذلك أحداث الماضي والحاضر وأقوالهم هم أيضا. فكيف لهم أن يقبلوا الحق وهم جشعون ماديا ويتمتعون بهناء العيش والأماني العريضة؟
ولماذا ينال المسلمون هدي الله بينما الكفار محرومون منه؟