مثلت شخصية سيدنا محمد وسيرته لغزا محيرا لأعظم المفكرين وقفوا أمامها مشدوهين، ليعترفوا في نهاية المطاف بعظمة ذلك النبي، وليكون اعترافهم هذا صفعة ضمنية قاسية على قفا آخرين أرادوا النيل من شرفه صلى الله عليه وسلم