قضية الخلق بين المتدينين يشيع تناولها وفق تصورين اثنين، تصور من يُسمَّون بـ “الخلقيين”، وتصور من يمكن أن نطلق عليهم اسم “التأويليين”، وبين التصورين بون شائع، لا نبالغ إن قلنا أنهما على طرفي نقيض.