طالما انطوى كلام الأطهار على حِكَمٍ وأسرار، تكون مدار جدل وفتنة لأولئك الذين ضلت قلوبهم عن الصراط المستقيم، من ذلك ما عرفناه في كلام المسيح الموعود (ع) من أن الله تعالى علمه “أربعين ألفا” من اللغات العربية.