لقد كتب الله تعالى على نفسه الرحمة، وكل أفعاله عز وجل ينبغي أن تفهم تحت هذا العنوان، ومن بين هذه الأمور عذاب القبر، فهو مرحلة يجتازها المخلوق وتيأهل فيها لرقي لاحق