لم يكن صحابة النبي (ص) الأطهار أهل دنيا ومشاحنة، بل كان إرضاء الله تعالى ورسوله هدفهم الأسمى، وما تعرض لهم إلا كل فاسد تشرب ما انتشر من عقائد داحضة راجت كرواج البضاعة الفاسدة..
* القرآن ذلك الوحي الأطهر يُقاس عليه كل ما سواه * لم يرحل النبي صلى الله عليه وسلم من هذه الدنيا حتى رتّب القرآن وجمعه
يا من تطلبون الخلافة وتسعون لإقامتها بأيديكم مرة تلو أخرى فتفشلون، اعلموا أن الأمر إلهي محض، ففتشوا وأنصتوا فإنها قائمة فإنكم إما مكذبين أو لاهين.