إننا لا نطيع الله تعالى بقوتنا، وإنما هو عز وجل من يعيننا على طاعته، لذا فإن التقوى أن تُؤتى رُخص الله عز وجل وتسهيلاته أيضا كما تؤتى عزائمه.