وفق قانون السببية المنطقي، فإن لكل شيء سببا، وقد جعل الله تعالى الرسالات المنزلة على رسله ليبلغوها إلى الخلق من أسباب الهداية. وواضح أن مواقف الناس من النبيين في شتى العصور تبدو متشابهة.