الحجة البالغة التي أتى بها المسيح الموعود وقدمها إلى قومه من المنكرين.
القول بحياة عيسى في السماء ودفن سيدنا محمد في التراب قول عار عن السداد، ومن نتائجه تردي حال المسلمين وتبعيتهم المهينة للدجال.
إن لنزول المدد الرباني لا بد من حالة تستدعي نزوله، فلا هو ينزل في غير وقت عبثًا، ولا يتأخر عن وقته أجلًا، فلا يجب على طالبوا المدد حين يأتي أن يفحصوه ويقيموه أهو الذي طلبناه ام سواه؟ ذلك حتى تنقلب الدنيا علينا وما استفدنا من سناه..
هذا القرآن العظيم هو الذي غيّر الجاهلين من قتلة وائدي بناتهم إلى رجال ربانيين
قصيدة لحضرة إمامنا الهمام المسيح الموعود يكشف فيها النقاب على مكائد المتنصريين ومفاسدهم ودجلهم