لقد جاء الوحي الإلهي النازل على النبي محمد خارقا قوانين عصره وأعرافه الراسخة، فبعد أن كانت المرأة كائنا لا يقام له وزن، أصبحت منذ فجر نزول الوحي القرآني كائنا ينبغي بحكم الشريعة التعامل معه بأسلوب التعامل مع النفائس. أفبعد هذا كله يُفهم أن ائتمام المرأة المسلمة بالرجل في الصلاة فيه حط من شأنها؟