تفسير الآيات 29 إلى 32 من سورة الحجر: عندما صدر الأمر الإلهي بسجود الملائكة لآدم كان عبارة عن امر بخضوع كافة مخلوقات الكون للإنسان، وما الحوار الدائر بين الله وخلقه إلا بلسان الحال وليس على الحقيقة.