بينما يتخذ الماديون من الاكتشافات العلمية ذريعة للقول بعدم وجود خالق للكون، يستدل المؤمنون الحقيقيون من تلك الاكتشافات نفسها على وجود الخالق الذي أنكره الماديون، لا سيما إذا كان لتلك الاكتشافات نبوءات محفوظة في كلام ذلك الخلاق العليم.