إن دوام التغني بأمجادنا السلمية النابعة من هذا الدين الحنيف في الماضي والتي تثبت الآن كون دين الإلام إنما هو حقًا دين سلام لا معنى له فعليا إن لم يكن له تطبيق فعلي على أرض واقعنا المعاصر.