لقد خلقنا الله تعالى مختلفين، وذلك لكي نلبي حاجات بعضنا البعض، لا ليتفاخر بعضنا على بعض، فما نراه من كافة مظاهر التمييز الممقوتة منذ بدء التاريخ إلى الآن هو سوء فهم لذلك الاختلاف الحميد الذي خلقنا الله تعالى عليه.