التناغم الأسري موضوع يعنينا جميعا بلا استثناء، وثمة محاولات شيطانية دائبة لا تكاد تتوقف، تهدف لتعكير صفو ذلك التناغم، لذا فقد أولى الإسلام العظيم ممثلا في القرآن الكريم والسنة النبوية اهتماما بالغا بالإصلاح الأسري الذي يصب في بحر الإصلاح الاجتماعي.
الحجة البالغة التي أتى بها المسيح الموعود وقدمها إلى قومه من المنكرين.
يا ترى كيف يتم إزالة الشقاق بين الله والناس بدون إبراز عنصر التوحيد الإلهي فيهم من جديد؟! فمن هو أهلًا لهذا العبء وإعلانه للناس؟