حالة الأمة تزداد سوء يوما فيوما، فأي نهاية لهذا البؤس؟! علينا أن نفهم أن اتباع المبعوث منوط به دوما إقامة الأمجاد الغابرة!
إن مروجي الإشاعات والفتن ومثيري القلاقل هم عوارض كل دعوة صالحة، فلا للقنوط مع وجوب الحذر، فالاهتمام بالتعاليم السامية أفضل من الالتفات