هكذا تكلم الأنبياء، حديثًا علميًا منطقيًا خلى من الخرافة، في مقابل تشبث معارضيهم بكل أكذوبة وضلال، فكان القرآن ذلك الشريعة الغراء عين هذا العلم، نهل منه العلماء ونشروا نور العلم إلى العالم، وجات جماعة التجديد، جماعة آخر الزمان تعيد هذا الأمر من جديد.