كثير من الروايات ملأى بأمور لا يقبلها العقل ولا تتفق وأصل الشرع، منها تلك القائلة بسحر النبي (ص) والتي أخذت على علاتها حتى نسبت للنبي ما لا يليق، ووضعته في موضع لا يتفق ونزاهة رسالته (ص)، الأمر الذي دعا في الآونة الأخيرة إلى تنقية وتجديد التراث، المهمة التي تضطلع بها جماعة المسيح الموعود منذ أكثر من قرن من الزمان.