تفسير الآيات 29 إلى 32 من سورة الحجر: عندما صدر الأمر الإلهي بسجود الملائكة لآدم كان عبارة عن امر بخضوع كافة مخلوقات الكون للإنسان، وما الحوار الدائر بين الله وخلقه إلا بلسان الحال وليس على الحقيقة.
تفسير الآيتين 15 و16 من سورة الرعد كل يعمل بمشيئة الله وحسب نواميسه، والفوز إنما هو بالرجوع إليه وحده.