الدعاية الصاخبة منذ مدة لما يسمى إعلاميا بـ “الدين الإبراهيمي” تبدو مقلقة للكثيرين، لا سيما وأنها ما تزال في طور الغموض، فلسنا ندري، أمكرٌ حيك بليل لتلفيق ديانة مبتدعة؟ أم دعوة صادقة لخُلُق إبراهيم الخليل ع؟ ولكن على أية حال فلا يليق بجماعة المؤمنين القلق، لسبب وجيه مذكور في ثنايا المقال.