تعالت الأصوات لتجديد الخطاب الدّيني لكنّه بقي عنوانًا برّاقًا من غير تنفيذ جدّي فما سبب ذلك؟ وكيف تكون الخلافة الراشدة بحدّ ذاتها تجديدًا للخطاب الديني؟
كيف يمكن للإسلام وهو المشتق من كلمة السلام أن يَعِدَ بنوال الجنة بالعدوان! وكيف يبقى كبار (علماء) هذا الدين يدافعون عن هذا المسلك ويدَّعون الإصلاح كذبًا؟!