الحياة عجلة لا يحركها سوى طاقة العمل، وهذه الطاقة بحد ذاتها بحاجة إلى شرارة تنقدح أولا كي يبدأ الدوران والحركة، تلك الشرارة هي الأمل باختصار، وحيث لا أمل فلا يكون لأي عمل معنى..