من أبرز دواعي الانحراف في التاريخ الإنساني ذلك الجدل القديم الدائر حول المسيح الناصري (ع)، ولادته، وحياته، ووفاته، ومعجزاته، وطبيعته، الأمر الذي ما كان ليمر على عين الله الحي القيوم هكذا مرورا عابرا دون تصحيح لائق..