لطالما كان علاج أمراض شتى عبر التاريخ على بعد رمية حجر، ولم يكن الأمر برمته يحتاج إلا إلى شيء من التدبر في عمل الخلاق العليم، الذي لم يخلق داء إلا وخلق دواءه. وليس فيتامين دال ودوره الحيوي في تحسين المزاج النفسي والكفاءة البدنية سوى قطرة في بحر نعم الله تعالى..