تفسير الآيات 37-44 من سورة الرعد. علينا أن لا نستنتج من نزول القرآن بالعربية أن للعرب الأفضلية على باقي الشعوب وإنما للمفاهيم الواسعة التي يحويها النص القرآني بحيث لا يقدر على الإتيان بها سوى الله عز وجل.