الآراء في تفسير معاني المقطعات القرآنية متعددة بلغت حد الكثرة، وكلها آراء تُحترم، وإن لم تكن مسوقة بالروح القدس، عدا قول واحد، هو قول سيدنا المصلح الموعود (رض)، والذي نقدمه في هذه الحصة الشهرية من دروس تفسير القرآن الكريم.
* إن كل خلق الله لا نظير له، وكل كلامه وأفعاله آيات للعالمين، فما الفرق بين الآيات والمعجزات؟ * هناك قانون إلهي يحكم ظهور المعجزة، فكيف ومتى تحدث المعجزة ولماذا؟