* ما مدى صحة العبارة القائلة بأن التطرف لا دين له؟! * وما العلاقة غير الشرعية بين آفة سوء الظن ببدعة التطرف؟!
* “إن سوء الظن يجعل من الحبة قبة، ويجعل من ريش الطائر أسرابا.” * وهذا ما سنعرفه جيدًا بعد التمعن في آيات القرآن التي أمرت باجتناب سوء الظن. * سوء الظن بداية لإفساد العلاقة بين الإنسان وأقرانه، ومن ثم فساد علاقته بالله تعالى. لذا جاء الأمر “اجتنبوا”.