مخطئ من يظن أن سجل الرق قد أُغلق نهائيا بمجرد صدور إعلان إبراهام لنكولن إلغاءه في القرن التاسع عشر، ومن المفارقات أن الدولة التي شهدت إعلان إلغاء الرق منذ أكثر من 100 عام هي نفسها التي تشهد في هذه الأيام أقبح صوره وأوسعها انتشارا!