إن فيض النعم الربانية في حد ذاتها مستودعات لنعم أخرى لا عد لها ولا إحصاء. أفليس كل هذا المظهر المادي المتشعب إشارة إلى ان خالقه كما اهتم بتوفيره لهو موفر أيضًا الحاجيات وزادها وعلاماتها ومرشديها؟