لقد أثبت المسيح الموعود (عليه الصلاة والسلام)أن العربية أم الألسنة بشهادات عقلية ونقلية، وذلك في كتابه “منن الرحمن”، فكيف تناول هذا الأمر المعقد يا ترى؟! وهو المجال الذي أعجز من جاءوا قبله من علماء اللسانيات قاطبة.