تحظى أفريقيا بصفة خاصة باهتمام كبير من الجماعة الإسلامية الأحمدية، ذلك لأنها القارة التي ركز (الدجّال) فيها جهوده لإدخال أهلها إلى عبادة الإنسان وتقديس الصليب. كما أنها القارة التي سُلبت خيراتها ونهبت ثرواتها عبر السنين، ولقي أهلها الظلم والهوان والإهمال. والحمد لله تكللت جهود الجماعة فيها بالنجاح بعد النجاح، وهناك الآن مراكز عديدة للتبشير الإسلامي